الكيان السرطاني الصهيوني يواصل ممارسة مرضه العنصري الدموي على شعب فلسطين المحاصر في غزة
مازال الكيان
السرطاني الصهيوني- بمساعدة المتصهينين
العرب الذين سيحاسبهم الله و سيحاسبهم التاريخ و ستحاسبهم شعوبهم ان أجلا ام عاجلا
– مازلت هذه الدولة الصهيونية العنصرية المجرمة تمارس القتل في أبشع صوره في حق
الاطفال و النساء و الشيوخ و السكان عامة
في ممارسة بربرية لا تتكرر في التاريخ ألا نادرا ، مما يتحتم على شعوب العالم المتحضرين مواجهة هذا
السرطان اللاإنساني المسمى
"إسرائيل" ،و مهما دافع عنها
المتطرفون و المتطرفات و المتصهينين و المتصهينات فإن الحقيقة ستظهر ، و الكذب و تزوير الوعي سينقشع .
و كل الكذب و
السفاسف الصهيونية سيظهر تهافتها مثل القول :
أن المقاومة الفلسطينية في غزة ارهاب و كأنما
استمراء الذل و الهوان و الرضا بالاهانات الصهيونية كما يفعل العديد من المتعونين
العرب مع الصهاينة هو عين العقل و منتهى الأمل
أما القائلون أن
حماس تقتل الشعب الفلسطيني في غزة لأنها
رفضت مبادرة السيسي التي صاغتها دولة العدو ،فإنهم يريدون أن يحجبوا الموت و القتل
غير المباشر الذي يتعرض له هؤلاء جراء الحصار الدائم و الشديد من طرف العدو الذي يتحكم في الماء و التنفس و الغذاء و الدواء بتعاون تام مع
النظام المصري منذ غير المؤسف عليه حسني
مبارك و الى اليوم
ستنتصر المقاومة إن
شاء الله و سينهزم قتلة الاطفال و
النساء
و سيحاكم هؤلاء المجرمون و المجرمات الصهاينة أمام شعوب
العالم إن أجلا أم عاجلا
تعليقات
إرسال تعليق